هل تم اغتيالها؟. وفاة الطالبة المصرية “ريم حامد” بفرنسا تثير القلق في نفوس المصريين

اغتيال أو وفاة ريم حامد الباحثة المصرية هو خبر مؤسف يتصدر في الوقت الحالي منصات التواصل الاجتماعي.

وريم حامد وفقاً لما نشرته قبل إعلان وفاتها فقد تم أغتيالها  نفسيًّا و معنويًّا قبل جسديًّا و ظاهريًّا.

حيث كشفت الباحثة المصرية أنها تتعرض للمراقبة وأكدت بأنها وعند العودة إلى المنزل في الكثير من المرات تجد تغيرات ملحوظة في إشارة منها إلى دخول منزلها من جانب مجهولين.

كيف ماتت ريم حامد

لا توجد أنباء مؤكدة حول كيفية وفاتها إلا أن فريق التحرير رصد بعض الروايات المنتشرة حول هذا الصدد، وكتب احد النشطاء يقول:

تم إلقاءها و رميها عمدًا من نافذة غرفتها حيث الارتفاع الشاهق للطابق لتلقى حتفها و تستشهد، و ذلك بعد محاولات متواصلة فاشلة لاغتيالها بالتسمم عبر جرعات متزايدة يومية من السم في الطعام على مدار الشهر الحالي.

واختتم بأن هذه المعلومات:“جاءت حسب ما وصل إليه و تحقيقات أوليةً حتى الآن“.

تفاصيل اغتيال ريم حامد

وبوفاة ريم حامد تذكر المصريين  واقعة وفاة عالمة الذرة المصرية سميرة موسى والتي كانت أول عالمة ذرة مصرية وأول امرأة تحصل على درجة الدكتوراه في الإشعاع الذري. وقد توفيت في حادث سيارة مشبوه في كاليفورنيا عام 1952، والذي اعتقد البعض أنه كان مفتعلاً.

وبالفعل، يُبدو أن هناك حالة مشابهة تحدث اليوم مع ريم حامد، الباحثة المصرية التي كانت تدرس في فرنسا.

بعد ما تم  الإعلان وفاتها في ظروف غامضة مما يثير القلق في النفوس لاسيما بعد أن كشف ريم عن تعرضها للمراقبة والتهديد.

ويترقب المتابعون نتائج التحقيقات وهم في حاجة ملحة للتحقيق والكشف عن الحقيقة.

وريم حامد هي باحثة مصرية حاصلة على بكالوريوس في التكنولوجيا الحيوية من جامعة القاهرة وماجستير في علم الجينوم من جامعة في فرنسا البلد الذي شهد على وفاتها في الوقت الذي كانت تقيم به من أجل الحصول على شهادة الدكتورة.


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى