رابط مشاهدة فيلم naya khery نايا خوري وانطونيو كامل تويتر Antonio Suleiman فان سبايسي، الذي حقق آلاف المشاهدات بعد دقائق قليلة من تسريبه على منصات التواصل.
فيلم naya khery نايا خوري وانطونيو تويتر Antonio Suleiman فان سبايسي كامل
ففي مشهد لم يكن في الحسبان، تصدّر فيلم «naya khery نايا خوري وانطونيو سليمان» محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، بعدما أحدث ظهورهما عبر منصة «Fanspicy» صدمة لدى جمهور واسع من المتابعين في العالم العربي.
ظهور صادم ومحتوى مثير للجدل
تناقلت حسابات عديدة مقاطع مصورة ولقطات من العمل الذي جمع بين نايا خوري والممثل المعروف أنطونيو سليمان، في مشاهد وصفت بأنها «جريئة» وغير مألوفة ضمن السياق الثقافي للمنطقة، ما أثار موجة انتقادات حادة، يقابلها في الجهة الأخرى تيار لا يقل حدةً يدافع عن «حرية المحتوى» و«الاختيار الشخصي».
منصة Fanspicy تتصدر العناوين
المنصة الجديدة التي باتت تُعرف بـ«البديل العربي لـ OnlyFans»، أصبحت وجهة مفضّلة لصنّاع محتوى خاص، مع دعم لوسائل دفع محلية وضمانات خصوصية، لكنها الآن تقف في قلب عاصفة رقمية بسبب تكرار حالات التسريب، وآخرها ما تعرّض له فيديو نايا خوري.
من هي نايا خوري؟
تُعرف نايا خوري كمؤثرة لبنانية الأصل بدأت نشاطها على إنستغرام عام 2015، وتجاوز عدد متابعيها حاجز الـ160 ألف مشترك. ووفق مصادر متقاطعة، فإنها تُقيم حاليًا في تونس، وظهورها المفاجئ إلى جانب أنطونيو سليمان على Fanspicy منحها دفعة كبيرة نحو دائرة الضوء، لكن بطريقة لم تكن متوقعة.
أنطونيو سليمان… عودة نارية إلى الواجهة
عاد الممثل السوري أنطونيو سليمان لإثارة الجدل من جديد، بعد فترة من الغياب عن المشهد الإعلامي. وقد عرف سابقًا بإنتاج محتوى مصنّف للبالغين، وواجه موجات متكررة من النقد بسبب طبيعة أعماله. واليوم، يجد نفسه مرة أخرى في قلب الجدل، وهذه المرة مع نايا خوري.
ضجة على تيليجرام ووسوم تتصدر
سرعان ما انتشرت روابط وأحاديث حول «تسريب فيلم نايا خوري وتوفره عبر تليجرام»، في وقت يترصد فيه الجمهور لأي جديد. الوسوم المرتبطة بالحدث وصلت إلى قوائم الأكثر تداولًا في عدة دول، أبرزها سوريا ولبنان والعراق.
حرية أم فوضى رقمية؟
التفاعل الحاد حول القضية فتح نقاشًا أوسع حول المحتوى الرقمي، وحدود الحرية، ومسؤولية المنصات. البعض يرى أن ما يجري يُنذر بانفلات أخلاقي يهدد قيم المجتمع، فيما يحذّر آخرون من رقابة قد تتعدى على الحريات الشخصية والإبداع.
