أم اللول العراقية ويكيبيديا.. من هي.. كم عمرها.. ديانتها.. وهل هربت من السجن؟
من هي العراقية أم اللول ويكيبيديا ، بعد انتشار خبر وفاة أم اللول العراقية.
تصدر أسمها منصات التواصل الاجتماعي بالعراق، وتسائل الكثير من الأشخاص. عن ما هي ديانة أم اللول. وكم عمرها، وما سبب القبض عليها.
وفي هذا السياق، كنا قد أوضحنا في مقال سابق، صحة الأنباء المتداولة حول وفاة أم اللول في السجن، وفي هذا المقال ندعوكم إلى التعرف على من هي.
من هي أم اللول ويكيبيديا
اسمها الحقيقي هو “هديل خالد عبدالرشيد”، وشهرتها “أم اللول”، وهي “Blogger “، عراقية الجنسية، من مواليد عام 1998. ذاع صيتها خلال الأعوام الماضية، بعد ظهورها في عدد من الفيديوهات المصورة المثيرة للجدل من خلال منصتي سناب شات، وتيك توك.
قصة أم اللول مع الشهرة
وبعد أن تداول المئات من النشطاء، الفيديوهات الخاصة بها، والتي ظهرت من خلالها وهي تقوم بتدخين الشيشة، وارتداء الملابس المثيرة.
اتجهت أم اللول للعمل كراقصة نوادي ليلية، وأصبحت واحدة من مشاهير منصات التواصل الاجتماعي بعدد من البلدان العربية.
ما هي ديانة ام اللول
ولدت أم اللول بالعاصمة العراقية بغداد، وقد نشأت في وسط أسرة تعتنق الديانة الإسلامية.
كم عمر أم اللول العراقية
تاريخ الازدياد هو 23 من مارس 1998م وطبقاً لتاريخ ميلادها فأن عمرها هو : 26 سنة و 03 شهر و 6 يوم.
مع الأخذ في الاعتبار أن هذا المقال تم تحريره في الموافق 29/6/2024.
ما هو سبب سجن أم اللول
السلطات الأمنية بالعراق، قامت بالقبض على الراقصة “هديل خالد عبدالرشيد”، وذلك بعد أن رصدتها الأجهزة الأمنية، أثناء ما كانت تقوم بنقل كمية كبيرة من المخدرات، بهدف الاتجار بها.
وفي ضوء ما سبق: تم الحكم عليها بالسجن المؤبد، وهي الآن في داخل احدى سجون العاصمة العراقية بغداد.
معلومات عن إضافية عن أم اللول
-تزوجت من ضابط عراقي قبل أن تنفصل عنه لاحقاً.
-عملت في بداية ظهورها بمنصات التواصل الاجتماعي كعارضة أزياء.
-نشاطها التجاري ومحل إقامتها في العراق.
-شخصية مقربة من عدد من كبار المسؤولين بالدولة.
-حاصلة على شهادة التعليم الثانوي من احدى مدارس بغداد.
هل ام اللول هربت من السجن
وبعد انتشار شائعات انتحارها، كان الحديث عن هروبها من السجن في دائرة اهتمام الكثيرين وفي هذا الصدد:
“نفت وزارة العدل العراقية خبر هروب المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي الشهيرة بـ”أم اللول” من السجن، أو محاولة القضاء على حياتها”.