أخبار المشاهير

الملياردير السعودي الراجحي عندما كان فقيرا لايمتلك ريال ومنحه له مدرس فلسطيني وكيف رد الراجحي الجميل

قصة المدرس الفلسطيني الذي كان يعمل بأحدي المدارس التي كان يدرس بها الراجحي وهو صغير وكانت هناك رحلة بالمدرسة ولم يكن مع الراجحي حف الرحلة وكان ريال واحد فقط.

قصه جميله جدا الرحلة التي ستقوم بها المدرسة التي كان يدرس بها الراجحي كان الاشتراك بها قيمته ريال واحد فقط لكن الراجحي لم يكن يمتلك الريال، قصه جميله قرأتها عن المليونير السعودي الراجحي الذي كان لم يملك حق الرحلة وهو طالب صغير وكان حق الرحلة في المدرسة قام بمنح الطالب الراجحي ريال على هيئه مكافئه عندما أجاب على سؤال منحه الريال مكافئة.

وكانت المنحة الريال من المدرسة الفلسطيني واخذ الراجحي الريال وسدد اشتراك في الرحله وذهب للرحلة وكانت سعادته كبيره جدا بهذا الريال وهذه الرحلة ولما تخرج من الدراسة وعمل في الحياة وأصبح ملياردير كبير وكان يتاجر مع الله ويعمل خيارات كثيرا وعرف طريق الخير وطريق العطاء فكر في المدرس الفلسطيني فراح يبحث عنه كثيرا حتى وجده وكان قد هم بالرحيل من السعودية يريد ان يخرج من السعودية لأنه لم يجد عمل.

فذهب إليه وقال له انك لك دين عندي فتعجب المدرس الفلسطيني وقال أنا لي دين عند احد قال نعم وذكروا بقصه الريال الذي دفعه له وهو صغير فقال نعم تذكرت الآن فأخذه الراجحي اخذ المدرس الفلسطيني واركبه معه السيارة وتحركوا إلى وبعد ما دخل الفيلا قال له الراجحي هذه مكافاتك مني مقابل المكافاه التي منحتني اياها وانا صغير ولم امتلك حق الرحلة ولا أنساها أبدا وأنا اليوم أحاول أن أسعدك لك فيلا ولك السيارة ولك راتب مدى الحياة مني هكذا رد الراجحي الجميل للمدرس الفلسطيني وهكذا يكون التعامل وهكذا يكون الخير والبر وهكذا يكون الإسلام والمسلمين مع بعضهم البعض رحمه ومحبه وموده ووفاء وإخلاص الجميل انها قصه جميله للمياردير الكبير الراجحي حفظه الله.

قد يهمك أيضا:

حادث يزيد الراجحي في رالي باها الأردن.. تفاصيل اصابة يزيد الراجحي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى