مقطع فيديو اكرام دغ المسرب كامل.. فضيحة ikram dgh telegram

تصدر البحث عن مقطع فيديو اكرام دغ المسرب الترند، وسط تساءل المئات عن رابط مشاهدة فضيحة ikram dgh telegram، تزامناً مع أنباء نشره على منصات التواصل مثل تيليجرام وفيسبوك واكس تويتر سابقا.
وفي التفاصيل، أثارت قضية المؤثرة المغربية إكرام دغ ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أقدم حبيبها السابق على نشر صور خاصة لها عقب انفصالهما، مطالبًا إياها بردّ الأموال التي أنفقها عليها خلال علاقتهما، الحادثة فجّرت موجة واسعة من الجدل، حيث انقسمت الآراء بين من تعاطف معها ومن وجّه لها انتقادات لاذعة.
مقطع فيديو اكرام دغ يكشف المستور!
وسط الضجة التي خلّفها التسريب، انتشر فيديو من قاع خابية، وهو تعبير مغربي يُستخدم للإشارة إلى كشف الأسرار المخفية، حيث اعتبر البعض أن ما حدث لإكرام لم يكن مفاجئًا، بل نتيجة لاختياراتها السابقة.
وعلق أحد المتابعين قائلًا: “هذا النوع من الأشخاص هو الذي تسبب في المشكلة لإكرام”.
تحذيرات من الوقوع في نفس الخطأ
تعليقات الجمهور لم تقتصر على مناقشة تفاصيل القضية، بل تجاوزتها إلى تقديم تحذيرات مباشرة، حيث كتب أحدهم: “ها هي أمامكم، يا شباب، تذكروا هذا الأمر جيدًا، لا يذهب أحدٌ ليتزوج بها…”
. في إشارة واضحة إلى أن سمعتها قد تأثرت بشكل كبير جراء هذه الفضيحة، وهو ما يسلّط الضوء على التحديات التي تواجه المؤثرات في حياتهن الشخصية عندما تصبح حياتهن تحت الأضواء.
“الزماكري” يدخل على الخط!
لم تخلُ التعليقات من الإشارة إلى أن من يقف وراء الأزمة قد يكون من فئة “الزماكري”، وهو مصطلح مغربي يُطلق على المهاجرين غير النظاميين، خاصة في أوروبا.
البعض تكهّن بأن حبيبها السابق ربما ينتمي لهذه الفئة، وأنه بعد فشل العلاقة أراد الانتقام منها بهذه الطريقة، مستغلًا صورهما الخاصة كورقة ضغط لاسترجاع أمواله.

بين التعاطف والانتقاد.. هل هي ضحية أم مخطئة؟
القضية قسمت الرأي العام، فبينما رأى البعض أن إكرام دغ ضحية انتقام شخصي، اعتبر آخرون أنها مسؤولة عن اختياراتها، وأنها كان عليها أن تكون أكثر حذرًا في حياتها الخاصة.
لكن بعيدًا عن الأحكام، يطرح هذا الجدل تساؤلات حول حدود الخصوصية في عصر التواصل الاجتماعي، وكيف يمكن أن تتحول العلاقات العاطفية إلى ساحة صراع مفتوحة على العلن، لا سيما عندما يكون أحد الطرفين شخصية مشهورة.
فضيحة ikram dgh telegram

و”IKRAM DEBBAGH | دباغ اكرام” مؤثرة مغربية، يتم متابعتها بواسطة مليون شخص عبر انستقرام وأكثر من 1.5 مليون متابعاً عبر تيك توك.
Hadchi makanch kidoz f stories 🙂 pic.twitter.com/QcfoLGdDMY
— 𓅓 𝓜𝓐𝓙𝓓 𓅓 (@majd_werewolf) March 20, 2025
وكثرت عمليات البحث المتعددة على هذا المقطع، وسجلت محركات البحث العالمية حالة مكثفة من البحث على هذا المقطع بشكل كبير، والآن أصبحنا ننشر عنه الأخبار ويتناوله الجميع بالاهتمام نظرا لأنه أصبح من متطلبات الشباب الصغير والمراهقين لذلك يجب معالجة هذا الأمر باهتمام كبير من المتخصصين وبحث جوانب تلك الحالة من جميع الاتجاهات، فهل أدمن الشباب مشاهدة تلك المقاطع؟، وما جدوى من تكرار المشاهدة أكثر من مرة والبحث عن مشاهدتها في كل مكان.