
مصر القوية بعزيمتها تهزم كل من يحاول أن يعتدي عليها، مصر قويه ليست بالسلاح فقط، ولكن بالإيمان بالله سبحانه وتعالى، أن كلمه “الله اكبر” كانت سر الانتصار في العاشر من رمضان السادس من أكتوبر، زلزلت الجبال وقهرت المحال، ان مصر والعرب هم أصحاب الأرض الحقيقيين، لم يعتدوا على ارض احد، ودائما يتم الاعتداء على أراضيهم، لأنها ارض مباركة لشعوب مباركة تعرف الله حفا، ويقويهم الله دوما.
إن الجنود المصريين لديهم عزيمة قويه تستطيع أن تقهر المستحيل، إن الشباب والرجال والنساء والأطفال في مصر كلهم على أتم استعداد أن يخوضوا حرب ضد أي عدو يعتدي عليهم، أن مصر دائما جاهزة ومستعدة لان تدافع عن أراضيها وعن شرفها وعن كرامتها، مصر قويه بإيمانها بالله وعلى مر العصور ومر الأزمان طردت مصر الكثير من الانجليز والهكسوس والفرنسيين طردت الطامعين في أراضيها.
حتى العدو الذي ما زال يلوح بالحرب حررنا كل أراضينا في سيناء منهم وكانت هناك قصص بطولية عظيمة لكل أبناء القوات المسلحة المصرية الباسلة، إن أي عدو غاشم طامع يحاول أن يعتدي على ارض مصر فهو سوف يكون لا شيء، مصر العزة والكرامة مصر الجيش المؤمن بالله، مصر الإخلاص والنقاء مصر السلام والوطن والمحبة، مع من يريدون السلام، ولكن تقهر كل ظالم ضد الظلم وضد الاستبداد، وضد أي طامع غاشم ليس له مكان على ارض مصر، فستكون مصر مقبرة الغزاة كل المصريين يقفون على قلب رجل واحد خلف قيادة الرئيس البطل “عبد الفتاح السيسي” كل المصريين مع جيشهم الباسل على الحدود، كل المصريين يرغبون في أن يكونوا جنود مجندة من اجل الدفاع عن أراضيهم، وحريتهم وكرامتهم وقرارهم مصر قرارها من صلب أفكارها، مصر تقف وقفة الثقة بالله سبحانه وتعالى والله ينصرها دائما، والله معها الله مع مصر وشعب مصر وجيش في مصر، الله اكبر والعزة لله ولرسوله والمؤمنين.
قد بهمك أيضا:
كيف تطور الجيش المصري خلال آخر 10 سنوات من المركز 23 إلى الـ13 عالمياً؟