افلام بيان يونس وانطونيو سليمان تويتر bayan bubu فان سبايسي
حصدت مقاطع افلام بيان يونس وانطونيو سليمان على تويتر، مشاهدات واسعة، وهو ما أثار فضول واسع لمطالعة جديد bayan bubu من خلال فان سبايسي، التي ظهرت على الساحة مؤخراً.
وفي التفاصيل، أثارت صانعة المحتوى ذات الأصول العربية “بيان يونس” المقيمة في ألمانيا، جدلاً واسعاً بعد دخولها عالم الأفلام الغير لائقة.
ولم تكتفي بيان بذلك، وراحت تروج لجديدها مع انطونيو سليمان زميلها في المجال، بعد أن شكل كلاهما ثنائية عبر تيك توك، راحا يتعاونا في الواقع.
bayan bubu Fanspicy
وأطلقت “بيان يونس” حساباً شخصياً لها عبر منصة فان سبايسي Fanspicy، باسمها “bayan bubu”، وسرعان ما تجاوزت حاجز الـ 28 ألف مشترك.
ويجدر الإشارة إلى أن، منصة فان سبايسي بمثابة منصة إلكترونية متخصصة تجمع بين صناع المحتوى العرب والجمهور في تجربة فريدة تهدف لتقديم محتوى حصري ومرن. وتعمل المنصة، التي تتخذ من قبرص مقرًا لها، على توفير بديل عربي شامل لمنصات عالمية مثل أونلي فانز، مع تركيزها على تلبية احتياجات السوق العربي بشكل خاص.
ولعل هناك عدة دوافع وراء قيام بيان أو أنطونيو سليمان بإطلاق حسابات خاصة بهم على منصة Fanspicy، كونها توفر بيئة آمنة لنشر كافة أنواع المحتوى الفني والترفيهي وغيره بدون قيود، بما في ذلك الأكثر جرأة، مع حماية خصوصية المبدعين والمشتركين.
ناهيك عن التواصل المباشر، حيث تمكّن المعجبين من التواصل مع صناع المحتوى عبر رسائل خاصة آمنة، إضافة إلى مشاهدة محتويات حصرية غير متاحة على منصات تقليدية مثل فيسبوك وانستقرام، والبث المباشر وتحقيق الأرباح. وهو ما يجعلها بديل لمنصة أونلي فانز.
افلام بيان يونس وانطونيو سليمان تويتر
شوهدت بيان يونس في أفلام غير أخلاقية مع أنطونيو سليمان، وتداول الناشطون صورهما عبر X تويتر، وهو ما أثار صدمة الكثيرين، لاسميا متابعي بيان، وسط تساءل البعض عن جنسيتها.
وتحدثت “بيان يونس” عن تحقيقا أكثر من 10 آلاف دولار يومياً من خلال المنصات المدفوعة، لتزيد المزيد من الجدل.
شاهد الآن: فضيحة أمل سالم تستعرض على لايف «Tango»
يذكر أن، أنطونيو سليمان هو لاجئ سوري أثار جدلاً واسعاً بعد تحقيق حلمه بالعمل في صناعة الأفلام الإبـ.احيـ ة عقب انتقاله إلى ألمانيا. فر سليمان مع عائلته عام 2012 هرباً من النزاع السوري وسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية على مناطق واسعة في سوريا والعراق. كان سليمان يعمل في أحد المسارح في سوريا، لكنه كان يطمح سراً للعمل في مجال الأفلام، وهو أمر محظور في معظم دول الشرق الأوسط.
وبعد استقراره في برلين، حيث الحرية الجنسية أكثر قبولاً، وجد سليمان الفرصة لمتابعة شغفه. يتحدث الآن الألمانية بطلاقة ويؤكد أنه يستمتع بالحرية التي توفرها له ألمانيا، بعيداً عن القيود الثقافية والدينية التي واجهها في وطنه.
وأنتج سليمان فيلماً بعنوان “ملك العرب”، يتناول قضايا مثل الاختطاف والاضطهاد الذي تعرضت له النساء تحت حكم الجماعات المتطرفة في سوريا. وأوضح أن هدفه الأساسي ليس الشهرة كممثل إبـ.احـ ي، بل تسليط الضوء على معاناة الشعب السوري، خاصة النساء، جراء الحرب والعنف.
افتح