لونا الشبل مستشارة بشار كيف ماتت ومعلومات هامة عنها

اسمها الحقيقي لونا عادل اسعد الشبل وتبلغ من العمر 48 عاما.

هي من مواليد عام 1975 ولدت في مدينه السويداء في سوريا.

وتاريخ وفاتها كان يوم خمسه يوليو عام 2024 عن 48عاما.

وتوفيت في مستشفى الشامي.

وتم تقييد أو تسجيل سبب الوفاة حادث مروري ود مقبرة الدحداح في سوريا.

وكانت ديانتها درزيه.

ومتزوجة من سامي كليب وهو إعلامي لبناني يحمل الجنسية الفرنسية.

تخرجت لونا الشبل من جامعه دمشق.

عملت في الصحافة ثم بعد ذلك انتقلت التلفزيون السوري.

وأيضا عملت كمستشاره خاصة في رئاسة الجمهورية العربية السورية.

ومنذ سنه 2020 عينت مستشاره لرئيس جمهوريه السابق بشار الأسد,

وكانت لونا الشبل احد الإعلاميين المقربين للرئيس السابق بشار الأسد.

ولها علاقة أيضا بروسيا وكانت قريبه من صنع القرار في موسكو.

تخرجت من كليه الآداب وبعد ذلك حصلت على دبلوم في الترجمة الفورية.

وحصلت على ماجستير في الصحافة والإعلام.

اشتغلت في التلفزيون السوري وكانت دائما تتحدث بملف الجولان السوري المحتل.

وعملت في قناة الجزيرة بقطر كمذيعه أخبار وقدمت بعض البرامج أيضا للنساء فقط.

كان لها بعض المهام التي قامت بها في تغطيه إعلاميه عن وفاه ياسر عرفات وبابا الفاتيكان وأمير الكويت جابر احمد الصباح ورئيس الإمارات زيد بن سلطان آل نهيان.

لها سجل حافل من العمل الإعلامي المتميز.

اهتمت عندما تم تعيينها في منصب مستشار وزير المستشار رئيس الجمهورية اهتمت اهتماما كبيرا باللقاءات والاجتماعات والرحلات داخل سوريا.

كان لها دور سياسي بارز على الساحة السياسية السورية وفي عام 2020 كانت وزاره الخزانة الأمريكية قد حجزت عليها ومعها مجموعة من الأشخاص المعروفين في سوريا.

كانت تساعد رئيس سابق على الأكاذيب كما ذكر في سجلها وكان تمتلك مطعم روسي في دمشق.

قدمت من خلاله مأكولات روسية وحدثت بعض الخلافات بينها وبين زوجه الأسد أسماء الأسد وبين مستشاره أخرى للرئيس السوري.

انفصلت عن زوجها سامي كليب في عام 2008 بعد أن تزوجته وتزوجت رئيس الاتحاد الوطني لطلب سوريا وكان يعمل أيضا عضو مجلس عمار بريف دمشق الغربي وانحرفت السيارة التي كانت تقولها اتق الله اتق الله تقلها وتم نقلها إلى إحدى المستشفيات ولكن حدث لها نظيف في الرأس دخلت من خلاله إلى غرفه العناية المركزة وبعد ذلك صعدت روحه إلى بارها وتلك كانت قصه الإعلامية السورية لون الشبل ومعلومات عنها وسبب وفاتها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى