إيمان أيوب وسلسلة من الأزمات التجميلية للفنانات العربيات
إيمان أيوب تعود للأضواء وتثير الجدل بملامح جديدة

أحدثت الفنانة إيمان أيوب جدلاً واسعاً بعد عودتها إلى الأضواء عبر أحد البرامج التلفزيونية، حيث فاجأت الجمهور بتغير ملامحها نتيجة خضوعها لعمليات تجميل. الانقسام كان واضحاً بين من رأى أن هذه التغييرات زادت من جمالها، ومن اعتبر أنها أضرت بوجهها.
حورية فرغلي كانت من أبرز الحالات المشابهة، حيث عانت من تشوه في أنفها بعد عمليات تجميل ضرورية إثر كسر مضاعف. لجأت لتركيب أنف صناعي من السيليكون لتظهر أمام الكاميرات، لكنها ما زالت تعاني.
ميسرة أيضاً واجهت أزمات صحية بعد عمليات أنف غير موفقة، ما أثر على قدرتها على التنفس بشكل طبيعي.
من جهة أخرى، الفنانة القديرة نبيلة عبيد تعرضت لاعوجاج في الفم بعد عملية شد وجه، ما أثر على قدرتها على الكلام.
وفاء سالم عانت من تشوهات خطيرة كادت أن تؤثر على شبكية العين والمخ، بينما ريهام سعيد لا تزال تواجه أزمة نفسية بسبب تشوه وجهها بالكامل إثر عمليات تجميل غير ناجحة.
أما الفنانة سارة سلامة فقد انتُقدت بشدة بعد ظهورها بملامح مختلفة في أحدث أعمالها.
لكن على الجانب الإيجابي، نجحت نجمات أخريات في تحسين مظهرهن مثل عائشة الكيلاني التي أصبحت أكثر جمالاً، وصفية العمري التي أخفت علامات التقدم في العمر بجدارة. كذلك الراقصة نجوى فؤاد التي بدت أصغر سناً بفضل عمليات التجميل الناجحة.
بين مؤيد ومعارض، تبقى عمليات التجميل سلاحاً ذا حدين، يغير حياة النجمات بين نجاح لافت أو معاناة طويلة.