سديم اليافعي بنت الجنوب تكتب اسمنا في صفحات المجد العريق
سديم اليافعي الفتاة التي قدمت ملف السعودية باللغة الإنجليزية، بطلاقتها وفصاحتها، وجراءتها وعروبتها، وانبساطها لغويا، واندهاشها أبديا، وانفراطها عفويا، وانبعاثها في سندسات اللؤلؤ والمرجان، البالغة من العمر 13 عاما فقط، أبهرت العالم اجمع بتلك الكلمات المدهشة وكأنها سحرتهم بطلعتها البهية.
على لسان سديم اليافعي
العالم يتحدث بالإنجليزية على لسان سديم اليافعي بنت المملكة في عود صباها ونرجس شذاها وياسمين هواها، وابتسام ربيع أمنياتها على جدول التاريخ تكتب اسمنا، فيخرج للعالم مزهوا رافع الرأس عاليا.
سديم اليافعي جنوبية الطلعة
سديم اليافعي من أهل يافع في الجنوب، كشفت عن الوجه الصبوح لتلك البقاع الثرية، وتلك البلاد الابية، فالعلم مبدأهم والثقافة عرفهم، والطلاقة طريقهم للمجد والعنفوان، فرحين بـ سديم بنتهم، مطمئنين ببنت اليافعي أملهم في الحياة المشرقة والأماني المدهشة والتراتيل والتسابيح والأناشيد العفية.
سديم اليافعي بنت الضحى الوسيع
سديم اليافعي باكورة ومستهل البستان الذي يخضوضر على شواطئ الفرح ببناتنا وفتياتنا، الذين يرسمون صورة الغد المبهر على جبين العالم، فتنطلق من اغاديرهم مواكب العصافير المغردة بصباح أجمل ومساء ارق، ونهار سابح في أعماق المتعة بالفخر والكبرياء.
سديم اليافعي سطور مطرزة بالحنين
- سعودية الجنسية.
- جنوبية المولد.
- بنت الثلاثة عشر ربيعا.
- تتألق في المرحلة الإعدادية.
- تبحر في سموات العلا دوما.
- وتغرد للمصابيح التي تكتب من ضياءها نشيد المجد السعودي التليد.
لك من كل المحبين للملكة قصائد شعر أبية تعيش في صفحات التاريخ إلى ما لانهاية.
تلك كانت قصتها للتاريخ العابر الى قارات التحضر والحداثة، من بين اساطير العادات والتقاليد والحضارة المجيدة، ترجمت احاسيسنا، وعبرت عن طموحاتنا، وكتب اسمنا عاليا في الشهب.