من هو الدكتور لقاء مكي ويكيبيديا السيرة الذاتية وبعض المعلومات عنه

تعرف على من هو لقاء مكي ويكيبيديا ، حيث يتناول هذا المقال، معلومات عن سيرته الذاتية، وعدد من المعلومات عنه، تعالوا لنتعرف على من هو الدكتور لقاء مكي، من خلال السطور القادمة.
من هو لقاء مكي ويكيبيديا
هو أكاديمي وصحفي عراقي الجنسية. كانت بداية مسيرته في مجال الصحافة المطبوعة في عام 1980، ليواصل بعد ذلك ممارسة كافة أنواع العمل الصحفي، وقد سبق وأن حصل على لقب أفضل صحفي في العراق من قبل نقابة الصحفيين العراقيين.
وخلال الحرب العراقية الإيرانية في ثمانينات القرن الماضي، عمل كمراسل عسكري. وكذلك مراسلاً لعدد من الصحف والمجلات في بغداد
لقاء مكي وقناة الجزيرة:
في صيف العام 2004، التحق بالعمل في قناة الجزيرة الإخبارية، ليصبح لاحقاً الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات.
كذلك سبق له العمل كمحاضرا جامعي بقسم الإعلام جامعة بغداد، وكان ذلك في العام 1989. ثم تم تعيينه كأستاذ جامعي في العام 2002.
من هو الدكتور لقاء مكي السيرة الذاتية:
اسمه الكامل باللغة العربية :لقاء مكي العزاوي. و بالإنجليزية: Liqaa Maki Al Azzawi.
تاريخ الازدياد 27 نوفمبر 1961، مما يعني بأنه يبلغ من العمر 62 عاماً.
وُلد ونشأ بالعراق، إلا أنه يقيم خارجها، حيث يقيم حالياً في العاصمة القطرية الدوحة.
من هو الدكتور لقاء مكي معلومات إضافية
باحث أول في مركز الجزيرة للدراسات. علاوة عن كونه منتج تنفيذي لأخبار شبكة قنوات الجزيرة. ومساعد مدير تحرير الجزيرة نت. ويشار إلى أنه محلل سياسي منذ عام 2003 في الفضائيات العربية الإخبارية، بما في ذلك قنوات: الجزيرة، بي بي سي.
وعن مجاله في الصحافة، فقد بدأ العمل بها في العام 1980, محرراً ومدير تحرير لبعض الصحف، وقد نشرت له العديد من المقالات في كبرى الصحف العراقية.
كذلك عمل كأستاذ الصحافة في جامعة بغداد. بالاضافة إلى عمله بمنصب رئيس اللجنة الاستشارية بنقابة الصحفيين العراقيين.
يذكر بأنه كان أستاذ مشارك بجامعة قطر، ونائب الأمين العام للمنتدى العراقي للمثقفين والأكاديميين.
التعليم:
في العام 1995, نال الدكتوراه في الإعلام في تخصص الاتصال الجماهيري والدراسات الإعلامية، من بوابة جامعة بغداد.
لقاء مكي وما يحدث الان في سوريا
قال الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات لقاء مكي: “بأن ما يجري في ارض الميدان بسوريا ،أسرع بكثير من الحوارات السياسية ومعظمها خارجية، والتي قد تبحث أمرا واحدا وهو سوريا ما بعد الأسد، فالنظام انتهى والمهزوم لا يفرض شروطاً”.