الطفلة اليمنية جنات تم سلب شرفها وسجن والدها
فلة يمنية اسمها جنات، تم سلبها شرفها وتم سجن والدها عندما طالب بالعدل.
وهناك تكميم أفواه حول تلك الجريمة الشنعاء، ولا احد يقف بجانب طفلة مسلوبة الإرادة.
الكثيرين من الناس يصرخون لتعدد مثل هذه الجرائم ولا احد يستمع إليهم.
الطفلة جنات طفلة بريئة في عمر الزهور يتم اغتـsـابها بطريقة بشعة.
وعندما حاول والدها المسكين أن يطالب بحق ابنته سجنوه ظلما.
هاشتاق منتشر على موقع اكس للتواصل الاجتماعي يحمل الصرخات المتعددة بالمطالبة بالتحقيق في قضية جنات اليمنية.
الطفلة اليمنية جنات من يعوضها اغلى ما تملك الفتاة
وكلمات مؤلمة تكتب ولا احد يستجيب صرخات المستضعفين في الأرض.
يقول “حارس جعفر”:- إلى مني تسلب إراداتنا ولا نستطيع النطق في بلادنا وتنتهك أعراضنا بصورة بشعة وبرغم ذلك إذا تحدثنا يكون الظلم مصيرنا، أين نحن نعيش يا سادة”.
وتقول “رهف الجامع”:- لماذا تنتهك حرماتنا وتسلب اعراضنا، وما هو الذنب الذب ارتكبناه، من اجل ان يحدث ذلك معنا، مستحيل ما نراه في اليمن هذا تعنت كبير ضدنا، وسياسة قمع وإذلال ومع الأسف لا احد ينصفنا، ولا احد يقف بجانب الحق .. لعن الله امة ضاع الحق بينها”.
صرخات تطالب بحق جنات
كلمات كلها الم وكلها استغاثة بأحد يساند هؤلاء، ولكن دون جدوى، ونحن ننقل صرخاتهم للعالم المكلوم المكتوم لعل احد ينظر بعين العطف لهؤلاء ويتم إنصافهم وإعادة الحقوق لأصحابها والبحث عن الذي انتهك عرض الطفلة المسكينة جنات وسجن والدها.